واقع الحلمـ …}

السلام عليكم

 تراجديا الواقع  حدث يلازمنا في أحلامنا .. شيء مفرغ منه ومعروف عند الكل  ..

لكن ان تكون احلامك دراما تحكي ماذا سيحدث في واقعك ..أمر يستجلب الرعب..(رعباً يرعب مهزوزاً في فكري )

ويحي <– قلبت مسلسل عفريت ليلى

.

.

بالعامي حلومي تصير على طول علوم ….

لدرجة أني صرت أخاف من اي حلم اتحلمه ..(( خصوصاً لا صار فيه مضاربت ))

صارت الأحلام عندي مثل ((تشاهدون في اليوم القادم )) ههههه

و الله شر البلبه ما يضحك ….بس يا رب يوم اتحلم فيه بأسئلة الإختبارات …أو نتائج مبارات المنتخب

بس دراما حلم اليوم كان في الواقع ..أخويا طاح في واحد ضربه عشان عينه طويله ..وكان هذا الحدث أمام عيني

مارس 1, 2008 at 3:14 م 3تعليقات

I’m in the waiting

waitting.jpg  

!!

 الأنتظار …

هو أن أظل بين مابين و بين
و أذا رأفت بحالي … لحنت نغماً لـ ربما ..!!

الأنتظار

مفترق طريقه.. أن يضج بداخلي السكون ..
فأضل أبحث عنك داخلي … و عندما أمّل أستنجد بك..
لتأتي بك .. و أنا معك ..!!
دونما ذاتي التي سئمت بعدك .. فهربت مني ..دون علمي ..!!

الأنتظار ..

هو ان أجلس وحدي أحكي عنك ..لنفسي !!
أردد كلماتك لي .. وحدي !!
أبقى وحدي .. أتحدث عنك!!

الأنتظار ..

هو أن ترحل دوناً عني … وتترك كلك لي !!
لأبحث عنك !!

الأنتظار ..

هو المسافه الفاصله بيني وبينك ..!!
أقطعها أو دعني أقطعها عنك !!

فيفري 18, 2008 at 5:42 م 6تعليقات

حاكَ و خاطَ = خياطه

   

سلام …

ربما ضاله ..تعلمك أي شيء في وقت فراغك 

وقت فراغي أقصد ليلة كنت فاضيه ..انتجت الصور اللي فوق …

اختكم في الله عندها نهم في الشراء أذا عجبها الشيء تشتريه سواء كان صغير ولا كبير المهم أنها تشتريه..

قبل اسبوع شفت بنطلون بيجامه عجبني بس مافي مقاسي  قمت أخذت مقاس أكبر مني …

وقلت أوديه عند الخياط يصغره لي كالعاده …المهم ما أفوت شيء عجبني …:)

و بما أننا يا ليل ما أطولك …يعني مافي خدمه سريعه وتوصيل طلبات في البيت للخياط ..

قمت وفكيت ماكينة امي …و حاولت أخيط البنطلون ….بس وين 😉 ..

ماعرفت أخيطه ….و لكي أدراي فشلي ….صورة خيبتي …:(

و ابتسم وتتطلع الصوره حلوه

الكلام ملخبط …بس بعدين أعيد صياغته  خخخخخـ <– بس متحمسه أحط الصور

فيفري 14, 2008 at 6:15 م 11تعليق

عندما تغرد البعارين ….}

   عندما تغرد البعارين ….}   

   { فتحه, ضمه ,جزمه } هو حال كُتاب صحفنا اليوميه …

و بما أنّ كُتاب الفتحه , و الضمه بينهم أميال طويله

قد نغوص نحن بينها فلسنا بصدد تعريتهم مناطقهم الفكريه التي يتنفسون تحتها <– فاكه  عليكم الأخت تفلسف ..  

فلم يبقى لنا سوى ( عفن الجزمه) التي تعشش في مخيخ أحدهم في عكاظ اليوميه

  التي كيف لم تتعالي على نشر عفن أفكار حبر ذلك الكاتب و مقتراحاته الباليه …….!! 

الموضوع يا جماعة الخير أن هناك بعيراً حافي الخفين إلا من حبر قلمه المتعفن بعلمانيه و أفكار متحجره متبلده أمام واقع لا يفهمه و دين لا يطبقه يرى فيما لا يرى غيره أنه يجب على المرأة المسلمه العفيفه كشف وجهها في الأماكن العامه و الأسواق سداً للذرائع على حد تعبيره ..((أكراماً لها ولأنسانيتها ))< — كأن  في فرض الحجاب عليها مهانه لها و إذلالاً يلقى عليها …..!!

  بعروننا الموضح ذكره و أن لم أذكر اسمه لكنه يبتدي بحرف عبد الله أبو السمح ..صاحب التبدع في جرائدنا و لك حرية وصفه بما تريد بعد قراءة مقاله الأصلي هنا

يرى أن غطاء المرأه لوجهها إهانه لها و باباً لفتح ذرائع كثيره مثل الأرهاب الذي كأني به اراه  يساند فكرة نسب الأرهاب إلى الملتزمين من المسلمين من باب ( الرجل الأرهابي يطول اللحيه …والمرأه تستر وجهها )

 لكنه هنا يقصد بان المرأة التي سترت وجهها قد يكون رجلاً متخفي في برقع أمرأه أي أن العفيفه الشريفه المتحجبه في نظر أبو السمح هي مقر متخفي للأرهابين < — قمة التخلف و التفاني في خيال متدحرج نحو الأنحدار الفكري ..)   

 أو أن المراة المتحجبه قد حُجبت وجهها قسراً و قهراً من ذويها كأنه بذلك إجراء استفتاء لجميع النساء المتحجبات و لمس هذه النظره منهن متناسياً أن المرأة كلها عوره من وجهها على أخمص قدميها …

على الأرجح أن بعروننا القدير لم يكمل دراسته للحد الذي يتوصل فيها لهذه المعلومه التي يفقهها حتى الطالب الصف الأول الأبتدائي عندما ينهر أخته بقوله (( غطي وجهك يا بنت ))..!!  

  ويبرهن أيضاً أن بعروننا جاهلاً بأمر الله تعالى حين أنزل آية الحجاب بقوله ((يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً )) – الأحزاب: 59 – .) و التعليل من الحجاب ((ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين))…. راجع إلى الإدناء، المفهوم من قوله : ( يدنين ) وهو حكم بالأولى على وجوب ستر الوجه؛ لأن ستره علامة على معرفة العفيفات فلا يؤذين، فهذه الآية نص على ستر الوجه وتغطيته،   ولأن من تستر وجهها لا يطمع فيها طامع بالكشف عن باقي بدنها وعورتها ، فصار في كشف الحجاب عن الوجه تعريض لها بالأذى من السفهاء، فدل هذا على التعليل على فرض الحجاب على نساء المؤمنين لجميع البدن والزينة بالجلباب، وذلك حتى يعرفن بالعفة، وأنهن مستورات محجبات بعيدات عن أهل الرّيب والخنا، وحتى لا يفتتن ولا يفتن غيرهن فلا يؤذين .   مقتبس من موقع http://www.khayma.com/ftat/SH/adelah.HTMالذي يوضح أدلة الحجاب .   

 مشكلة بعض الكتاب في صحفنا اليوميه  أنه يدعون التحرر ولم يجدو سوى الأسلام ليتحرروا منه

و اتخذوا من المرأه معول الهدم الذي يستخدمونه في طريقهم للتحرر…

ناسين أن الاسلام عندما اتى أكرم المرأة قبل الرجل وإعطاها حقوقها قبل أي رجل .    

 فعيباً على من يدعي الكتابه أن يحمل قلماً لا يعرف وزنه ويكتب في أمر أعلى من قدره . 

  و أتمنى من كل بعير عندما يغرد أن يغرد من فمه لا من مؤخرته    

 متمة القول اللهم لا تؤاخدنا بما قال السفهاء منا 

   A.N.A.S.T.A.S.S.I.A

فيفري 9, 2008 at 3:08 م 5تعليقات

أقرأني فيك….}

ما زلت أقرأني فيك..

كورده ذابله

.

عصف بها كل الكبرياء الذي يحيط بها

و تلعثمت ذرات الندى عند ساقيها

فلم تروى ..

كأني بسذاجتي قررت تشييد قصة

لأدفن ذاتي بين أحشائي..

حيث غبرات التراب تكفنني

…..{ ورغم ذلك ليس هناك من يرويني }

فيفري 9, 2008 at 12:28 ص 4تعليقات

الرحيل….(

الرحيــل…..{: 

 { هو تكفين المشاعر في تابوت الهجران }

..هو الأبتعاد ..الهروب ..الذكرى و ليس النسيان ..!! 

هو الزفاف في وحده بطريق موحش ..على أنغام الذكرى ..!!

….{حيث يمتلكك الجمود و يباغتك الهدوء بعد فقدهم ..!!  

فيفري 7, 2008 at 2:17 م 2تعليقان

….} تَـعَـبٍٍٍٍٍ

دوبني مستلمه آخر نتيجه من موادي ….

كنت متعشمه فيها خير ……..و توقعت آقل شيء آخذ فيها 90

 بس للأسف ((توقعاتي خربانهـ )) <–يبغالي أغير جهازها خخخخـ

فاضيه أنكت و الله من القهر ..يعني ماده تعبانه فيها ومرتبه الملف حقها وكا شيء فيه كامل

و رحت ناقشتها فيلو …. و بالنهايه تعطيني 85 و الله العظيم قهر

بس الحمد لله على كل حال….المهم أنو معدلي ارتفع

و الله يعوضني عواض خير

فيفري 6, 2008 at 5:04 م 2تعليقان

شيــئاً من أهازيج الطفوله …..}

رغم تعبه…إحببت إحتواء الرحيل ..؟!!

لقصه عبوري الهاربه ..

ماكان هناك من محفز سوى شيئاً من الجموح

تلقيته في إيام ولت ..

عندما كنت أعفر جدائلي بذرات التراب المتناثره عبر ضوضاء الشمس

هدؤي عصف بكل شيء حولي ..و أغدق عليه حنقاً مني

ماكنت سوى فتاة تلهو بفستان طفولتها ..تحاول أن ترقع ما تمزق منه

أو تجاهل تلك اللكمات التي تتلقاها من عنف كلماتهم

كما تحاور الشوك و قطع الزجاج المرتميه في طريقها

تحاورها وهي حافيه ..

بين ذارت السخونه المتدفئه بعنفوان الشمس

كنت خاليه من أ ي إجابه لما يحدث لي

سوى بعض من حرف وجزء من استفهام أرتصفت بين عيناي لتكون أسئلة كبرت دوني

اين انا عنهم ……………………………..

……………………………………أو هم كيف يجدون ما بي

أوا فعلاً أكون كذلك

بكل عنف يقذفوني جانباً ليمروا في فسيح الطريق

أو أني مجرد لاشيء لم يلحظوا وجوده أثناء مرورهم

فخنقته صعداء عبورهم حولهم

.

اكتضت مشاعري بكل ما هو غريب

لكنه وجد منذ الطفوله……ومزق جميع فساتين طفولتي المهترئه

حرر قيد التراجع

فيفري 5, 2008 at 12:48 م أضف تعليق

Newer Posts


أَلمْ يَكُنْ الرح ـيّل إلَيكْ بُعداً عنّك يومئذ ؟!! أَلم يَكُنْ البُكاَءَ عليك وعداً منك يومئذ؟!! حين حآن الرحيل ..يسبُقه الأّمل

شَيَئاً قَدْ كَاَنَ منّيِ